ترحيب

مرحباً بكم ... تشايلد كير ( متعة التعليم بالترفيه )

بنر إعلاني

فوائد الألعاب التعليمية

مميزات جسمية:

[1] تساعد على تكامل النمو الجسمي، وتقوية العضلات، وتفريغ الطاقة.
[2] تساعد على تحقيق التآزر الحسي الحركي الضروري لتعلم العديد من المهارات.
[3] تخلص الجسم من التوتر الجسمي والإرهاق العضلي.


مميزات نفسية:

[1] تمكن الطفل من إشباع حاجاته النفسية كممارسة القيادة والنظام.
[2] تجذب انتباه الطفل وتزيد من دافعيته للتعلم واعتماده على نفسه.
[3] تتيح الفرصة للمتعلم للتعبير عن حاجاته ورغباته وميوله.
[4] ترفع الروح المعنوية لدى الطفل وتزيد من ثقته بنفسه واحترامه للآخرين.
[5] تساعد الطفل على تكوين شعور التقدير والتعاطف مع الآخرين، من خلال التفاعل الاجتماعي معهم، ومشاركتهم مشكلاتهم وطموحاتهم.


مميزات اجتماعية:

[1] تقوي روح التفاعل الاجتماعي عند الطفل وتجعله يتواصل مع الآخرين.
[2] تجعله يتقبل الهزيمة بروح رياضية.
[3] تهذب الخلق في جو التفاعل الاجتماعي وتصقل السلوك الفردي.
[4] تدرب الطفل على احترام الآخرين وإتباع التعليمات والقوانين المتعلقة بالألعاب.
[5] تكشف عن قدرات الفرد الاجتماعية في التواصل مع الآخرين.
[6] توفر فرص المشاركة الإيجابية في الأنشطة الاجتماعية، وفي التعامل مع الآخرين بروح تعاونية طيبة.
[7] توفر الألعاب الفرصة لأن يعرف الطفل نتيجة نشاطه في اللعب أولاً بأول، مما يدفعه إلى التعلم المستمر ومحاولة التطوير.

[8] تضييق الهوة بين التلاميذ ذوي القدرات الدراسية المختلفة في الفصل الواحد.
[9] تسهم في زيادة قدرة الطفل وفعاليته ومشاركته في عملية صنع القرار.
[10] تتيح استخدام الألعاب الفرصة للتدريب على الحياة من خلال الحياة نفسها، ومعايشة مواقفها التي يختار الطفل فيها الأدوار المناسبة لقدراته في شكل مبسط.



مميزات تعليمية:

[1] تحقيق عدة أهداف تعليمية.
[2] توفير خبرات تعليمية للطفل تشابه الواقع.
[3] تنمية مهارات البحث لدى الطفل .
[4] يوفر استخدام الألعاب المرونة من خلال التفاعل مع الخبرات والمواقف المتعددة التي توفرها اللعبة للطفل .
[5] يساعد استخدام الألعاب على تكوين المفهوم المقصود تكوينه وتعلمه .
[6] استخدام الألعاب يساعد على أن يتعلم الطفل على مستويات عند بداية اللعبة وأثناء التفاعل معها.
[7] يتيح لعب الدور في الألعاب الفرصة لنمو التخيل لدى الطفل كأسلوب العمل والتفاعل .
[8] مساعدة الطفل ذوي المشكلات الخاصة مثل بطيئي التعلم ومن لديهم صعوبات في القراءة ، وغير القادرين على التركيز والاستماع